مصلى نبوي:
يقع في منازل بني حارثة، جلس فيه النبي ﷺ لأخذ قسط من الراحة أثناء رجوعه من غزوة أحد، تم تجديده وتوسعته على طراز حديث في عهد الملك فهد بن عبد العزيز رحمه الله.
أسماء المسجد:
يقال له: مسجد بني حارثة لوقوعه في منازل بني حارثة من الأنصار.
ومسجد المستراح: لأن النبي ﷺ جلس فيه للاستراحة أثناء رجوعه من غزوة أحد.
المسجد عبر التاريخ:
بني المسجد في زمن الرسول ﷺ، وكان يصلي فيه بنو حارثة، وقد جاءهم الأمر بتحويل القبلة إلى المسجد الحرام أثناء أدائهم لصلاة العصر.
ونظرًا لأهميته التاريخية فقد تم توسعته وتجديد عمارته على طراز حديث في عهد خادم الحرمين الشريفين الملك فهد بن عبد العزيز آل سعود رحمه الله.
الوصول للمسجد:
يقع المسجد في الجهة الشمالية الغربية من المسجد النبوي، ويبعد عنه 2.5 كيلومتر. على طريق سيد الشهداء.